للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الفصل الثاني من الباب الأول من المقالة السادسة (فيما يكتب من ذلك في زماننا)]

وهو قليل: لقلّة الاعتناء بأمر الدين والاكتفاء في ذلك بالتفويض إلى متولّي الحسبة؛ إلا أنه ربّما كتب في ذلك في الأمور المهمة عند تعدّي الطّور في أمر من الأمور الدّينية، والخروج فيه عن الحدّ.

ثم هو على ضربين:

الضرب الأوّل (ما يكتب عن الأبواب السلطانية)

وهذه نسخة توقيع شريف من هذا النوع كتب به في الأيام ... «١» أن لا يباع على أهل الذمّة رقيق حين كثر شراء أهل الذمة من اليهود والنصارى العبيد والجواري وتهويدهم وتنصيرهم «٢»

<<  <  ج: ص:  >  >>