القانيّة، كافل المملكة الشرقية، أمير التّوامين، أمير الألوس، ظهير الملوك والسلاطين، عضد أمير المؤمنين» .
وصورتها على ما أورده في «التثقيف» في ألقاب ابن المظفّر اليزدي:
«الجناب الكريم العالي، الأميريّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، المؤيّديّ، العونيّ، الزّعيميّ، الممهّديّ، المشيّديّ، الظّهيريّ، الغياثيّ، المثاغريّ، المرابطيّ، النّوينيّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، سيّد الأمراء في العالمين، ناصر الغزاة والمجاهدين، زعيم جيوش الموحّدين، مقدّم العساكر، ممهّد الدول، مشيّد الممالك، عماد الملّة، عون الأمّة، حاكم أمور ولاة الزمان، موضّح قوانين العدل والإحسان، اعتضاد صناديد الأوان، مستنيب ملوك العجم، مستخدم أرباب الطّبل والعلم، ظهير الملوك والسلاطين، سيف أمير المؤمنين» .
وأمّا فيما يكتب عن النواب وما كان يكتب به في الإخوانيات في الزمن المتقدّم، فقد ذكر في «عرف التعريف» أن ألقابه من نسبة ما تقدم في ألقاب الجناب الشريف.
وصورتها على ما أورده القاضي شهاب الدين الفارقيّ في دستوره عن نائب الشام:«الجناب الكريم العالي، المولويّ، الأميريّ، الكبيريّ، العالميّ، العادليّ، العضديّ، النّصيريّ، المؤيّديّ، المقدّميّ، الذّخريّ، الفلانيّ؛ مجد الإسلام والمسلمين، شرف الأمراء في العالمين، نصرة الغزاة والمجاهدين، ظهير الملوك والسلاطين» .
وصورتها على ما أورده الصّلاح الصفديّ في دستوره عن نائب الشام:
«الجناب الكريم العالي، المولويّ، الأميريّ، العالميّ، العادليّ، العونيّ، الغياثيّ، الظّهيريّ، المقدّميّ، الفلانيّ؛ عزّ الإسلام والمسلمين، شرف الأمراء في العالمين، نصرة الغزاة والمجاهدين، ظهير الملوك والسلاطين» .