الفصل الثاني- من الباب الرابع من المقالة الخامسة فيما يكتب من الولايات عن الملوك، وفيه ثلاثة أطراف ٣ الطرف الأوّل- في مصطلح كتاب الشرق ٣ الطرف الثاني- في مصطلح كتاب الغرب والأندلس فيما يكتب من الولايات عن الملوك، وفيه ثلاثة أضرب ٣ الضرب الأوّل- ما يكتب لأرباب الوظائف من أصحاب السيوف ٤ الضرب الثاني- ما يكتب لأرباب الوظائف الدينية من أصحاب الأقلام ١٩ الضرب الثالث- ما يكتب لأرباب الوظائف الديوانية ٢٤ الطرف الثالث- في مصطلح كتاب الديار المصرية فيما قبل الخلفاء الفاطميين وفيما بعدهم......، وفيه أربع حالات ٢٦ الحالة الأولى- ما كان عليه أمر نوّاب الخلفاء بهذه المملكة إلى ابتداء الدولة الطولونية ٢٦ الحالة الثانية- ما كان عليه أمر الدولة الطولونية من حين قيام دولتهم إلى انقراض الدولة الأخشيدية ٢٧ الحالة الثالثة- ما كان عليه الأمر في زمن بني أيوب ٣٠ الحالة الرابعة- مما يكتب عن ملوك الديار المصرية من الولايات ما عليه مصطلح كتاب الزمان بديوان الإنشاء بالديار المصرية مما يكتب عن السلطان لأرباب السيوف والأقلام وغيرهم: من التقاليد والمراسيم،