وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ
(آل عمران/ ١٨٦) :
٩/٣٠٣.
وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها
(النحل/ ١٨) : ٧/٩٥، ١١/٣٨٢، ١٣/١٧٧.
وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى
(البقرة/ ٢٣٧) :
٧/٤٣٤.
وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ
(الأنفال/ ٦١) : ٦/٤٣٠، ٧/٢٦٧، ٤٤٠، ٨/٢٨٣، ١٠/٤٢٢.
١٤/٥، ١٢، ١١٤.
وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما
(الحجرات/ ٩) : ٨/٩٣، ١٠/٤٢٥، ١٤/١٣.
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحافِظِينَ كِراماً
(الإنفطار/ ١٠، ١١) : ١/٦٣، ٢٣٥، ١٤/١٢٩.
وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
(الأنبياء/ ٤٧) :
١٠/٤٤١.
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى
(النجم/ ٣٩) :
١٠/٢٦، ٢٦٣، ٢٩٢.
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ
(الأنعام/ ١٧) : ١٤/٣٨٧.
وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهاباً رَصَداً
(الجن/ ٩) : ١/٤٥٥.
وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
(الشعراء/ ٢١٤) : ١٠/٢٧٠.
وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ
(الحديد/ ٢٥) : ١٤/٢٦٦.
وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ
(المؤمنون/ ١٨) : ٢/١٩٧.
وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً
(طه/ ٩٧) : ٣/٢٢٣، ١٣/٢٧١.
وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ
(الزخرف/ ٤) : ١٣/٢٥٦.
وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ
(الشعراء/ ١٩٦) :
٢/٤٧٢.
وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
(فصلت/ ٤١، ٤٢) : ١٠/١٦، ١٧، ٣٢، ١٥٢، ٢٥٣، ٢٥٨، ٢٦٥، ٢٨٩.
وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرى
(النجم/ ٤٩) :
٢/١٨٢.
وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُما بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً
(يونس/ ٨٧) : ٣/٣٠٥.
وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتِي بارَكْنا فِيها
(الأعراف/ ١٣٧) : ٣/٣٠٤.
وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلًا
(الإسراء/ ٢٤) : ٩/٤١٢، ١٠/٢٧، ٤١، ٤٤٤.