الثالث عشر- «نوء العوّاء» ، وهو ليلة واحدة، وليس من الأنواء المشهورة.
الرابع عشر- «نوء السّماك الأعزل» ، وهو أربع ليال، وله ذكر مشهور، وكثيرا ما يذكر معه السّماك الرامح، وليس له نوء معه، ولكنهما متقاربان في الطلوع، وحينئذ فإفراد السّماك الرامح بالنوء خطأ.
الخامس عشر- «نوء الغفر» ، وهو ثلاث ليال، وقيل ليلة، وما بينه وبين نوء الهنعة المتقدّمة الذكر من أنواء الأسد، وهي ثمانية أنواء: أوّلها الذراع، وآخرها نوء السماك؛ وليس له في السماء نظير في كثرة الأنواء.
السادس عشر «نوء الزّبانى» ، وهو ثلاث ليال.
السابع عشر «نوء الإكليل» ، وهو أربع ليال.
الثامن عشر- «نوء القلب» ، وهو ليلة واحدة، وليس بمحمود.
التاسع عشر- «نوء الشّولة» ، وهو ثلاث ليال، وقلما يذكر.
العشرون- «نوء النعائم» ، وهو ليلة واحدة، وليس له ذكر.
الحادي والعشرون- «نوء البلدة» ، وهو ثلاث ليال، وقيل ليلة.
الثاني والعشرون- «نوء سعد الذابح» ، وهو ليلة واحدة.
الثالث والعشرون- «نوء سعد بلغ» ، وهو ليلة واحدة.
الرابع والعشرون- «نوء سعد السعود» ، وهو ليلة، وليس بمحمود، ولا مذكور.
الخامس والعشرون- «نوء سعد الأخبية» ، وهو ليلة واحدة.
السادس والعشرون- «نوء الفرغ المقدّم» ، وهو أربع ليال، وله ذكر مشهور.
السابع والعشرون- «نوء الفرغ المؤخر» ، وهو أربع ليال، وله ذكر أيضا.
الثامن والعشرون- «نوء الحوت» ، وهو ليلة واحدة، وليس بالمذكور من