للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

والترمذي في "سننه" (٤٠٦) ك/الصلاة، ب/مَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ عِنْدَ التَّوْبَةِ، وبرقم (٣٠٠٦) ك/التفسير، ب/مِنْ سورة آل عِمْران، والمروزيّ في "مسند أبي بكر - رضي الله عنه - " (١١)، والبَزَّار في "مسنده" (١٠)، والنَّسائيُّ في "الكبرى" (١٠١٧٨) ك/عمل اليوم والليلة، ب/مَا يَفْعَلُ مَنْ بُلِيَ بِذَنْبٍ، وبرقم (١١٠١٢) ك/التفسير، ب/ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ} (١)، وأبو يَعلى في "مُسْنَدِه" (١١) - ومِنْ طريقه الضياء في "المختارة" (١٠) -، والطحاوي في "شرح المُشْكِل" (٦٠٤٥ و ٦٠٤٦)، وابن حبَّان في "صحيحه" (٦٢٣)، والطبرانيُّ في "الدعاء" (١٨٤٢/ ٥)، وابن عديّ في "الكامل" (٢/ ١٤٢) - ومِنْ طريقه ابن العديم في "تاريخ حلب" (٤/ ١٦٠٤) -، وابن بِشْرَان في "أماليه" (٦٧٨)، والبغوي في "شرح السنَّة" (١٠١٥)، وفي "تفسيره" (٢/ ١٠٨)، وأبو طاهر السِّلفيُّ في "الطيوريَّات" (٦٣٧)، والضياء في "المختارة" (١١)، مِنْ طريق أبي عوانة الوَضَّاح بن عبد الله اليَشْكُريُّ.

- والحُمَيْدِيُّ في "مُسْنَدِه" (١ و ٤) - ومِنْ طريقه العُقَيْلِيُّ في "الضعفاء" (١/ ١٠٦)، وابن عساكر في "الأربعون البلدانية" (ص/٥٢)، والضياء في "المختارة" (٧) -، وابن أبي شَيْبَة في "المُصَنَّف" (٧٦٤٢)، وأحمد في "مُسْنَدِه" (٢)، وفي "فضائل الصحابة" (١٤٢) - ومِنْ طريقه ابن الأثير في "أسد الغابة" (٣/ ٣٣٠)، والضياء في "المختارة" (٨) -، وابن ماجه في "سننه" (١٣٩٥) ك/إقامة الصلاة، ب/مَا جَاءَ فِي أَنَّ الصَّلَاةَ كَفَّارَةٌ، والمروزيّ في "مسند أبي بكر - رضي الله عنه - " (٩)، والنَّسائيُّ في "الكبرى" (١٠١٧٥ و ١٠١٧٦) ك/عمل اليوم والليلة، ب/مَا يَفْعَلُ مَنْ بُلِيَ بِذَنْبٍ، وأبو يَعلى في "مُسْنَدِه" (١٢)، والطبريُّ في "تفسيره" (٧٨٥٤)، والطبرانيُّ في "الدعاء" (١٨٤٢/ ٢)، وابن عدي في "الكامل" (٢/ ١٤٢)، وتَمَّام بن محمد في "فوائده" - كما في "الروض البَّسَّام" (٤١٤) -، وأبو نُعيم في "تاريخ أصبهان" (١/ ١٤٢)، وابن الجزريّ في "مناقب عليّ بن أبي طالب - رضي الله عنه - " (٤٨ و ٥٠)، مِنْ طُرُقٍ عن مِسْعَر بن كِدَام.

- وأبو يَعلى في "مُسْنَدِه" (١) - ومِنْ طريقه ابن عساكر في "الأربعون البلدانية" (ص/٥٤) -، والطحاوي في "شرح مُشْكِل الآثار" (٦٠٤٧)، والطبرانيُّ في "الدعاء" (١٨٤٢/ ٣)، وابن شاهين في "الترغيب في فضائل الأعمال" (١٧٥)، والخطيب البغدادي في "الكفاية في علم الرواية" (٤٣)، مِنْ طريق قيس بن الرَّبيع.

ستتهم عن عُثْمَان بن المُغِيرة الثَّقَفِيّ - مِنْ أصح الأوجه عنه (٢) -، عن عليّ بن رَبِيْعَة، به.

وفي بعض الروايات عن شُعبة، قال: عن أسماء، أو أبي أسماء الفَزَاري. وأحيانًا يقول: عن أسماء، أو ابن أسماء. وقال البَزَّار: وهذا الحَدِيثُ رَوَاهُ شُعْبَةُ، وَمِسْعَرٌ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَشَرِيكٌ، وَأَبُو عَوَانَةَ وَقَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، ولا نَعْلَمُ أَحَدًا شَكَّ في أَسْمَاءَ أو أبي أَسْمَاءَ إِلَّا شُعْبَةُ.

قلتُ: والصواب رواية الجماعة، وكان شُعَبَةُ يُخْطئ في أسماء الرواة. (٣)


(١) سورة "آل عمران"، آية (١٣٥).
(٢) يُنظر: "الدعاء" للطبرانيّ حديث رقم (١٨٤٣)، و"العلل" للدَّارقُطنيّ (١/ ١٧٨/مسألة ٨)، "تاريخ حلب" (٤/ ١٦٠٦).
(٣) يُنظر: "تهذيب الكمال" (١٢/ ٤٩٤).

<<  <  ج: ص:  >  >>