(٢) أخرجه البخاري في "صحيحه" (٩١) ك/العلم، ب/الغَضَبِ فِي المَوْعِظَةِ وَالتَّعْلِيمِ، إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ، وبرقم (٢٣٧٢) ك/المساقاة، ب/شُرْبِ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ مِنَ الأَنْهَارِ، وبرقم (٢٤٢٧) ك/اللقطة، ب/ضالة الإبل، وبرقم (٢٤٢٨) ك/اللقطة، ب/ضالة الغنم، وبرقم (٢٤٢٩) ك/اللقطة، ب/إِذَا لَمْ يُوجَدْ صَاحِبُ اللُّقَطَةِ بَعْدَ سَنَةٍ فَهِيَ لِمَنْ وَجَدَهَا، وبرقم (٢٤٣٦) ك/اللقطة، ب/إِذَا جَاءَ صَاحِبُ اللُّقَطَةِ بَعْدَ سَنَةٍ رَدَّهَا عَلَيْهِ، لِأَنَّهَا وَدِيعَةٌ عِنْدَهُ، وبرقم (٢٤٣٨) ك/اللقطة، ب/مَنْ عَرَّفَ اللُّقَطَةَ وَلَمْ يَدْفَعْهَا إِلَى السُّلْطَانِ، وبرقم (٦١١٢) ك/الأدب، ب/مَا يَجُوزُ مِنَ الغَضَبِ وَالشِّدَّةِ لِأَمْرِ اللَّهِ، ومُسْلمٌ في "صحيحه" (١٧٢٢) ك/اللقطة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute