(٢) وفي بعض الروايات "كُنْتُ قَاعِداً". (٣) هكذا بالأصل، وفي "صحيح مسلم" وعند كل من أخرج الحديث إلا عند الطبراني - كما سيأتي في التخريج -: فَنَكَتَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعُودٍ مَعَهُ. والنَّكْت: أن تنكت بقضيب في الأرض، فتؤثر فيها بطرفه. وَأَصْلُهُ مِنَ النَّكْتِ بالحَصَى، وهو فِعْل المفَكِّر المَهْموم. "النهاية" لابن الأثير (٥/ ١١٣)، "الصحاح" لأبي نصر الفارابي (١/ ٢٦٩). (٤) قال السيوطي في "شرح مسلم" (٢/ ٧٥): الجسر: بفتح الجِيم، وَكسرهَا، والمراد به: الصِّرَاط. ويُنظر: "مشارق الأنوار" للقاضي عياض (١/ ١٦٠)، "العين" (٦/ ٥٠). (٥) قال السيوطي في "شرح مسلم" (٢/ ٧٥): إجَازَة: بِكَسْر الْهمزَة، وزاي، أَي: جَوَازًا وعُبورًا.