(٢) يُنظر: "كنز العمال" (٧/ ٦٣٥/حديث ٢٠٦٤٧). (٣) يُنظر: "الجرح والتعديل" ٩/ ١٣، "المجروحين" لابن حبَّان ٣/ ٨٢، "الكامل" لابن عدي ٨/ ٣٦٠، "الضعفاء" لأبي نُعيم (ص/١٥٧)، "تاريخ بغداد" ١٥/ ٦١٥، "ميزان الاعتدال" ٤/ ٣٤٣، "لسان الميزان" ٨/ ٣٨٩. (٤) قال ابن عدي في "الكامل" (٨/ ٢٩٢): وإِنَّما سمى الجامع: لأنه أخذ الرأي عَن أبي حنيفة وابن أبي ليلى، والحديث عن حجاج بْن أرطاة ومَنْ كَانَ فِي زمانه، وأخذ المغازي عن مُحَمد بْن إِسْحَاق، والتفسير عن الكلبي ومقاتل، وكان مع ذلك عالما بأمور الدنيا فسمى نوح الجامع. وقال أبو نُعيم في "الضعفاء" (ص/١٥١): كان جامعاً في الخطأ والكذب. قال ابن حِبَّانَ - كما في "تاريخ الإسلام" (٤/ ٧٥٨) -: قد جَمَعَ كُلَّ شَيْءٍ إلا الصِّدْقَ.