(٢) يُنظر: "تهذيب الكمال" (٢٨/ ٥٦٤).(٣) يُنظر: "إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة" (١٦١٢/ ١ - ٢).(٤) وللحديث طريق آخر أخرجه الشافعي في "الأم" (٥٢٢) - ومِن طريقه البيهقي في "الكبرى" (٦٢٥٦)، وفي "المعرفة" (٦٩٦٤) - قال: أنبأنا إِبْرَاهِيمُ بْنَ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنِي مُعَاذُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمِنِ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ: " أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - رَجَعَ مِنَ الْمُصَلَّى فِي يَوْمِ عِيدٍ، فَسَلَكَ عَلَى التَّمَّارِينَ مِنْ أَسْفَلِ السُّوقِ حَتَّى إِذَا كَانَ عِنْدَ مَسْجِدِ الأَعْرَجِ الَّذِي عِنْدَ مَوْضِعِ الْبِرْكَةِ الَّتِي بِالسُّوقِ، قَامَ فَاسْتَقْبَلَ فَجَّ أَسْلَمَ فَدَعَا ثُمَّ انْصَرَفَ". قلتُ: وفي سنده إبراهيم بن مُحمَّد بن أبي يحيى الأَسْلَمِيِّ، قال الحافظ في "التقريب" (٢٤١): متروكٌ.(٥) يُنظر: "جامع المسانيد والسنن" (٦٩٧٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute