(٢) يُنظر: "تهذيب التهذيب" (٥/ ٦٨).(٣) أخرجه البخاري في "صحيحه" (٥٢٥١) ك/الطلاق، ب/ (١)، ومسلمٌ في "صحيحه" (١٤٧١/ ١) ك/الطلاق، ب/تَحْرِيمِ طَلَاقِ الْحَائِضِ بِغَيْرِ رِضَاهَا، وَأَنَّهُ لَوْ خَالَفَ وَقَعَ الطَّلَاقُ، وَيُؤْمَرُ بِرَجْعَتِهَا.وأخرجه البخاري في "صحيحه" (٥٣٣٢) ك/الطلاق، ب/ چـ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ چـ[سورة "البقرة"، آية (٢٢٨)] فِي العِدَّةِ، ومسلمٌ في "صحيحه" (١٤٧١/ ٢) ك/الطلاق، ب/تَحْرِيمِ طَلَاقِ الْحَائِضِ بِغَيْرِ رِضَاهَا، كلاهما (البخاري، ومسلمٌ) مِن طريق الليث بن سعد، ومُسلم في "صحيحه" (١٤٧١/ ٣) مِنْ طريق عُبيد الله بن عُمر العُمَري، وبرقم (١٤٧١/ ٥) مِنْ طريق أيوب السختياني، ثلاثتهم (الليث، وعُبيد الله، وأيوب) عن نافع، عن ابن عُمر، بنحوه.وللحديث طُرق أخرى كثيرة عن ابن عُمر، يُنظر: "صحيح البخاري" الأرقام الآتية (٥٢٥٢ و ٥٢٥٣ و ٥٢٥٨ و ٤٩٠٨ و ٧١٦٠)، و"صحيح مسلم" ك/الطلاق، ب/تَحْرِيمِ طَلَاقِ الْحَائِضِ بِغَيْرِ رِضَاهَا، وَأَنَّهُ لَوْ خَالَفَ وَقَعَ الطَّلَاقُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute