(٢) قال السيوطي في "شرح مسلم" (٢/ ٧٥): وَالزِّيَادَة، والزائدة: شَيْء فِي طرف الكبد وَهُوَ أطيبها. (٣) قال السيوطي: "فَمَا غذاؤهم" رُوِيَ بِكَسْر الْغَيْن، والذال الْمُعْجَمَة، وبفتح الْغَيْن وَالدَّال الْمُهْملَة، وَصَوَّبَ القَاضِي الثاني، وقال: وهو رواية الأكثرين. "إثْرهَا" بِكَسْر الْهمزَة وَسُكُون الثَّاء وبفتحهما. (٤) بالأصل - وبالمطبوع أيضاً - "نُون الجنَّة" - بالنون -، والصواب ما أثبته، والتصويب من "المعجم الكبير"، و"مسند الشاميين"، والحديث أخرجه أبو نُعيم في "المُستخرَج"، و"معرفة الصحابة"، و"صفة الجنة" من طريق المصنف، ولفظه عنده كما أثبته - كما سيأتي في التخريج -، وهو كذلك عند مسلم، وكل من أخرج الحديث، بلفظ "ثَور الجنة". (٥) قال السيوطي: "سلسبيلا" هِيَ شَدِيدَة الجري، وَقيل: السلسة: اللينة. (٦) وفي بعض الروايات عند مسلم "أذكر". وقال السيوطي: "أذكرا" أَي كَانَ ولدهما ذكرا.