(٢) يُنظر: "الثقات" للعجلي ١/ ٤٧٤، "الجرح والتعديل" ٤/ ٤٦٧، "الثقات" ٨/ ٣٢٤، "تاريخ دمشق" ٢٤/ ٤٠٤، "التهذيب" ١٣/ ٣١٦، "تاريخ الإسلام" ٥/ ٩٣، "الميزان" ٢/ ٣٣٠، "تهذيب التهذيب" ٤/ ٤٦١، "التقريب وتحريره" (٢٩٨٨). (٣) قال ابن أبي خيثمة في "أخبار المكيين" (ص/٣١٥): قلتُ ليحيى بن معين: إنك تقول فلان "ليس به بأس" وفلان "ضعيف". قال: إذا قلتُ: ليس به بأسٌ فهو "ثقة"، فإذا قلتُ لك هو "ضعيف" فليس هو بثقة، لا يُكتب حديثه. قال الشيخ/ مصطفى بن إسماعيل في "شفاء العليل" (١/ ٢٨٤): فالأوْلى والأحْوَط في مثل هذا أنْ يُقال: إذا قال ابن معين في الراوي "لا بأس به، أو ليس به بأسٌ"، ثم جاءت عنه أقوال أخرى بقوله "ثقة"، أو وثَّقه غير ابن معين، ففي مثل ذلك يكون هذا بمنزلة قولهم "ثقة"، أما قوله "ليس به بأس" وجاء في قولٍ آخر له "تضعيفه" أو ضعَّفَه غير ابن معين؛ فلا يكون الراوي بمنزلة الثقة. (٤) وبعد البحث لم أقف على روايةٍ له غير رواية الباب، والله أعلم. (٥) يُنظر: "الكنى والأسماء" للدولابي ٢/ ٦٧١، "الجرح والتعديل" ٤/ ٢٩٠، "الثقات" لابن حبَّان ٦/ ٤٣١، "الوهم والإيهام" ٤/ ٦١١، "تهذيب الكمال" ١/ ٣٢٢، "الكاشف" ١/ ٤٣١، "التقريب وتحريره" (٢٢٦٦).