؟؟؟ فتعدّد المكررات من الأشكال كما مرّ وترقمها على هذه الصفة.
؟؟؟ فتنظر فإذا أكثرها وقعا؟؟؟ ثم؟؟؟ ثم؟؟؟ ثم هذين؟؟؟ ثم هذين ثم هذا ثم هذه فتظن أن هذا الشكل الألف، وهذا اللام؛ لكونهما أكثر وقعا من الجميع فلم يوافق؛ لأنه قد تقرّر أن اللام تكون تابعة للألف في أكثر المواضع ولم نجده تبعه البتة، بل وجدنا العكس فعلمنا أن هذا هو الألف وهذا هو اللام، ورقمنا عليهما في مواضعهما فإذا الكلمة الثانية الثّلاثية فيها لامان، بقي حرف آخرها مجهول، فجرّبناها على الحروف فظهرت الهاء لا يمكن غيرها، فعلمنا أنها «لله» ورقمنا على الهاء في مواضعها، ثم وجدنا الكلمة الخماسيّة قد بقي رابعها مجهولا، فجرّبناها فظهر الهما ألهجا ألهما الهنا، ووجدنا الحرف قد تكرر أكثر من كلّ الحروف بعد الألف واللام، فظننا أنه الميم، لكنه يحتمل أن يكون النون، وسقط الباء والجيم فوجدناه في الثنائيات في كلمتين قبل الألف،