٢٥- وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ما كانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ «أن» : فى موضع رفع، اسم «كان» ، و «حجتهم» : الخبر.
ويجوز رفع «حجتهم» ، ويجعل «أن» فى موضع نصب على خبر «كان» .
٢٧- ... وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ «يوم» ، الأول: منصوب ب «يخسر» ، و «يومئذ» تكرير للتأكيد.
٢٩- هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ ...
«ينطق عليكم» : فى موضع الحال من «الكتاب» ، أو من «هذا» .
ويجوز أن يكون خبرا ثانيا ل «هذا» .
ويجوز أن يكون «كتابنا» بدل من «هذا» ، و «ينطق» : الخبر.
٣٢- وَإِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ «الساعة» : رفع على الابتداء، أو على العطف، أو على موضع «إن» وما عملت فيه ومن نصب «الساعة» عطفها على «وعد» .
«إن نظن إلا ظنا» : تقديره، عند المبرد: إن نحن إلا نظن ظنا.