والزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصى بن كلاب، وعبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زهرة بن كلاب، وسعد بن أبى وقاص مالك بن وهيب بن عبد مناف بن زهرة بن مرة بن كلاب، وطلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب بن سعد بن مرة بن كعب بن لؤى.
فجاء بهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حين استجابوا له فأسلموا وصلوا،
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما دعوت أحدا إلى الإسلام إلا كانت فيه عنده كبوة ونظر وتردده، إلا ما كان من أبى بكر بن أبى قحافة، ما تلبث عنه حين ذكرته له، وما تردد فيه.
٢٦- من أسلموا بعد ذلك
ثم أسلم أبو عبيدة عامر بن عبد الله بن الجراح بن هلال بن أهيب بن ضبة بن الحارث بن فهر، وأبو سلمة عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله ابن عمر بن مخزوم، والأرقم بن أبى الأرقم عبد مناف بن أسد بن عبد الله ابن عمر بن مخزوم، وعثمان بن مظعون بن حبيب بن وهب بن حذافة بن جمح ابن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤى، وأخواه قدامة، وعبد الله، ابنا مظعون، وعبيدة بن الحارث بن المطلب بن عبد مناف بن قصى بن كلاب بن مرة، وسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل بن عبد العزى، وامرأته فاطمة بنت الخطاب بن نفيل بن عبد العزى، أخت عمر بن الخطاب، وأسماء بنت أبى بكر، وعائشة بنت أبى بكر- وهى يومئذ صغيرة- وخباب بن الأرت، حليف بنى زهرة، وعمير بن أبى وقاص- أخو سعد بن أبى وقاص- وعبد الله