للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٩١- إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَها وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ الذي:

١- صفة للرب، وهى قراءة الجمهور.

قرئ:

٢- التي، صفة للبلد، وهى قراءة ابن مسعود، وابن عباس.

٩٢- وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَقُلْ إِنَّما أَنَا مِنَ الْمُنْذِرِينَ وأن أتلو:

١- بالواو، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- وأن أتل، بغير واو، أمرا من «تلا» ، وهى قراءة عبد الله.

٩٣- وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آياتِهِ فَتَعْرِفُونَها وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ تعملون:

١- بتاء الخطاب، وهى قراءة نافع، وابن عامر.

وقرئ:

٢- يعملون، بياء الغيبة، التفاتا من ضمير الخطاب إلى ضمير الغيبة، وهى قراءة الجمهور.

- ٢٨- سورة القصص

٤- إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَها شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْناءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِساءَهُمْ إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ يذبح:

١- مضعفا، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بفتح الياء وسكون الذال، وهى قراءة أبى حيوة، وابن محيصن.

<<  <  ج: ص:  >  >>