وَالْمِيزانَ الذي يحقق الإنصاف فى التعامل.
لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ليتعامل الناس فيما بينهم بالعدل.
وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ وخلقنا الحديد.
فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ عذاب شديد فى الحرب.
وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ فى السلم.
مَنْ يَنْصُرُهُ بنصر دينه.
وَرُسُلَهُ بتصديقهم فيما جاءوا به.
بِالْغَيْبِ وهم لا يرونه.
قَوِيٌّ قادر بذاته.
عَزِيزٌ لا يفتقر إلى عون أحد.
[سورة الحديد (٥٧) : الآيات ٢٦ الى ٢٧]
وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (٢٦) ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (٢٧)
٢٦- وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ:
وَالْكِتابَ والكتب الهادية.
فَمِنْهُمْ بعض هذه الذرية.
مُهْتَدٍ سالك طريق الهداية.
فاسِقُونَ خارجون عن الطريق المستقيم.
٢٧- ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ:
ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ ثم تابعنا على آثار نوح وإبراهيم.
بِرُسُلِنا رسولا بعد رسول.