١١- وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً قُلْ ما عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ إليها:
١- بضمير التجارة، وهى قراءة الجمهور.
قرئ:
٢- إليه، بضمير «اللهو» ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٣- إليهما، بالتثنية.
- ٦٣- سورة المنافقون
٢- اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ أيمانهم:
١- بفتح الهمزة، جمع «يمين» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بكسرها، وهى قراءة الحسن.
٣- ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ فطبع:
١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
٢- مبنيا للفاعل، وهى قراءة زيد بن على.
٤- وَإِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ تسمع:
١- بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالياء، مبنيا للمفعول، وهى قراءة عكرمة، وعطية العوفى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute