للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٢٤- (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زادَتْهُ هذِهِ إِيماناً فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزادَتْهُمْ إِيماناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) أيكم:

١- بالرفع، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بالنصب، وهى قراءة زيد بن على، وعبيد بن عمير.

١٢٦- (أَوَلا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَلا هُمْ يَذَّكَّرُونَ) يرون:

١- بالياء، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة حمزة.

٣- أو لا ترى أي: أنت يا محمد، وهى قراءة أبى، وابن مسعود، والأعمش.

٤- أو لم تروا، وقد رويت عن الأعمش أيضا.

١٢٨- (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) أنفسكم:

وقرىء:

بفتح الفاء، أي: من أشرفكم وأعزكم، وهى قراءة أبى العالية، والضحاك، وابن محيصن.

- ١٠- سورة يونس

٢- (أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ) عجبا:

وقرىء:

عجب، على أنه اسم «كان» ، و «أن أوحينا» الخبر، وهى قراءة عبد الله.

<<  <  ج: ص:  >  >>