والذين أدركهم الإسلام من أعمامه، هم: عبد مناف، وأبو لهب، والعباس، وحمزة، لم يسلم منهم غير اثنين: حمزة والعباس.
وأما عماته صلى الله عليه وسلم. فست، بنات عبد المطلب، وهن: عاتكة، وأميمة، والبيضاء، وأم حكيم، وبرة، وصفية، وأروى.
لم تسلم منهن على الأصح غير صفية، أم الزبير بن العوام.
٩٩- جداته صلى الله عليه وسلم
وأما جداته صلى الله عليه وسلم من جهة أبيه، فهن: فاطمة بنت عمرو بن عائذ، أم عبد الله أبيه، وسلمى بنت عمرو، من بنى النجار، وهم أم عبد المطلب، وعاتكة بنت عمرة بن هلال بن فالج بن ذكوان، وهى أم هاشم، وعاتكة بنت فالج بن ذكوان، وهى أم عبد مناف، وفاطمة بنت سعد، من أزد السراة، وهى أم قصى، ونعم، وقيل: هند بنت سرير بن ثعلبة بن الحارث، وهى أم كلاب، ووحشية بنت شيبان بن محارب، وهى أم مرة، وسلمى بنت محارب من فهم، وهى أم كعب، وخشية بنت مدلج بن مرة، وهى أم لؤى، وسلمى بنت سعد بن هذيل، وهى أم غالب، وجندلة بنت الحارث بن مضاض، وهى أم فهر، وهند- وقيل: عاتكة- بنت عدوان، وهى أم مالك، وبرة بنت مرة، وهى أم النضير، وعوانة بنت سعد بن قيس عيلان، وهى أم كنانة، وأم خزيمة، امرأة من قضاعة، وخندف بن عمران القضاعية، وهى أم مدركة، وأم إلياس جرهمية، وسودة بنت عك بن عدنان، وهى أم مضر، والأمينة، وهى أم معد.