وقرئ:
٢- بأية أرض، بتاء التأنيث، وهى قراءة موسى الأسوارى، وابن أبى عبلة.
- ٣٢- سورة السجدة
٥- يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ يعرج:
١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
٢- مبنيا للمفعول، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
تعدون:
١- بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
٢- بياء الغيبة، وهى قراءة السلمى، وابن وثاب، والأعمش، والحسن.
٦- ذلِكَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ عالم.. العزيز الرحيم:
١- برفع الثلاثة، على أنها أخبار ل «ذلك» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئت:
٢- بخفضها، وهى قراءة زيد بن على.
٣- بخفض «العزيز الرحيم» ، وهى قراءة أبى زيد النحوي.
٧- الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ خلقه:
١- بفتح اللام، فعلا ماضيا، وهى قراءة الجمهور.
٢- بسكون اللام، وهى قراءة العربيين، وابن كثير.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute