بدأ:
١- بالهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بالألف، بدلا من الهمزة، وهى قراءة الزهري.
١٠- وَقالُوا أَإِذا ضَلَلْنا فِي الْأَرْضِ أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ كافِرُونَ ضللنا:
١- بفتح اللام، والمضارع بكسرها، وهى اللغة الفصيحة، لغة نجد، وهى قراءة الجمهور.
٢- بكسر اللام، والمضارع بفتحها، وهى لغة أبى العالية، وهى قراءة يحيى بن يعمر، وابن محيصن، وأبى رجاء، وطلحة، وابن وثاب.
٣- بضم الضاد المعجمة، وكسر اللام مشددة، وهى قراءة أبى حيوة.
٤- صللنا، بالصاد المهملة وفتح اللام، ومعناه: أنتنا، وهى قراءة على، وابن عباس، والحسن، والأعمش، وأبان بن سعيد بن العاصي.
١٢- وَلَوْ تَرى إِذِ الْمُجْرِمُونَ ناكِسُوا رُؤُسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنا أَبْصَرْنا وَسَمِعْنا فَارْجِعْنا نَعْمَلْ صالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ ناكسوا:
١- اسم فاعل، وهى قراءة الجمهور.
٢- نكسوا، فعلا ماضيا، و «رؤوسهم» مفعول به، وهى قراءة زيد بن على.
١٧- فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ أخفى:
١- فعلا ماضيا مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
٢- فعلا مضارعا للمتكلم، وهى قراءة حمزة، والأعمش، ويعقوب.
١- فعلا ماضيا مبنيا للفاعل، وهى قراءة محمد بن كعب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute