للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الَّذِينَ أَسْلَمُوا أخلصوا نفوسهم لربهم.

لِلَّذِينَ هادُوا لليهود.

وَالرَّبَّانِيُّونَ والزهاد.

وَالْأَحْبارُ والعلماء.

بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ بما سألهم أنبياءهم حفظه من التوراة، أي بسبب سؤال أنبيائهم إياهم أن يحفظوه من التغيير والتبديل.

مِنْ كِتابِ اللَّهِ من، للتبيين.

وَكانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ رقباء لئلا يبدل.

فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ نهى للحكام عن خشيتهم غير الله فى حكوماتهم.

وَلا تَشْتَرُوا ولا تستعيضوا.

وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ مستهينا به.

[[سورة المائدة (٥) : آية ٤٥]]

وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (٤٥)

٤٥- وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ:

أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ مأخوذة بالنفس مقتولة بها إذا قتلتها بغير حق.

وَالْعَيْنَ مفقوءة.

وَالْأَنْفَ مجدوع.

وَالْأُذُنَ مصلومة.

وَالسِّنَّ مقلوعة.

وَالْجُرُوحَ قِصاصٌ ذات قصاص، وهو المقاصة.

فَمَنْ تَصَدَّقَ من أصحاب الحق.

بِهِ بالقصاص وعفا عنه.

<<  <  ج: ص:  >  >>