[سورة الرحمن (٥٥) : الآيات ٥٩ الى ٦٧]
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥٩) هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلاَّ الْإِحْسانُ (٦٠) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦١) وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ (٦٢) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦٣)
مُدْهامَّتانِ (٦٤) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦٥) فِيهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ (٦٦) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦٧)
٥٩- فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ:
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما فبأى نعمة من نعم ربكما.
تُكَذِّبانِ تجحدان أيها الثقلان.
٦٠- هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ:
هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ فى العمل.
إِلَّا الْإِحْسانُ فى الثواب.
٦١- فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ:
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما فبأى نعمة من نعم ربكما.
تُكَذِّبانِ تجحدان أيها الثقلان.
٦٢- وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ:
وَمِنْ دُونِهِما أي من دون الجنتين السابقتين.
٦٣- فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ:
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما فبأى نعمة من نعم ربكما.
تُكَذِّبانِ تجحدان أيها الثقلان.
٦٤- مُدْهامَّتانِ:
خضراوان قد اشتدت خضرتهما حتى مالت إلى السواد.
٦٥- فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ:
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما فبأى نعمة من نعم ربكما.
تُكَذِّبانِ تجحدان أيها الثقلان.
٦٦-يهِما عَيْنانِ نَضَّاخَتانِ
:
َّاخَتانِ
فوارتان بالماء لا تنقطعان.
٦٧- فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ: