٧١- وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذا جاؤُها فُتِحَتْ أَبْوابُها وَقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آياتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا بَلى وَلكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذابِ عَلَى الْكافِرِينَ يأتكم:
١- بالياء، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- تأتكم، بتاء التأنيث، وهى قراءة ابن هرمز.
- ٤٠- سورة غافر «المؤمن»
١- حم حم:
قرئ:
١- بفتح الحاء، وهو قراءة أبى القاسم بن جبارة الهذلي، صاحب كتاب «الكامل» ، فى اختياره ٢- بكسرها، على أصل التقاء الساكنين، وهى قراءة أبى السمال.
٤- ما يُجادِلُ فِي آياتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلادِ فلا يغررك:
١- بالفك، وهى لغة الحجاز، وبها قرأ الجمهور.
٢- بالإدغام، مفتوح الراء، وهى لغة تميم، وبها قرأ زيد بن على، وعبيد بن عمير.
٥- كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجادَلُوا بِالْباطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ برسولهم:
١- وهى قراءة الجمهور.
٢- برسولها، يعود ضمير إلى لفظ «أمة» ، وهى قراءة عبد الله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute