- ٦- سورة الأنعام
٩- (وَلَوْ جَعَلْناهُ مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلًا وَلَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ) وللبسنا:
وقرىء:
١- ولبسنا، بلام واحدة، وهى قراءة ابن محيصن.
٢- وللبسنا، بتشديد الباء، وهى قراءة الزهري.
١٤- (قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) فاطر:
قرىء:
١- بالكسر، نعتا، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالرفع، على إضمار «هو» ، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٣- بالنصب، على المدح، وهى قراءة شاذة.
٤- فطر، فعل ماض، وهى قراءة الزهري.
ولا يطعم:
١- بفتح الياء، وهى قراءة الأعمش، وأبى حيوة، وعمرو بن عبيد، وأبى عمرو، فى رواية عنه.
٢- بضم الياء وكسر العين، ويكون الضمير عائدا على «الولي» ، وهى قراءة العماني، وابن أبى عبلة.
٣- ببنائه للفاعل مع بناء الأول للمفعول، والضمير لغير الله، وقد رويت عن ابن المأمون، عن يعقوب.
١٦- (مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ وَذلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ) يصرف:
١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة حمزة، وأبى بكر، والكسائي.
٢- مبنيا للمفعول، وهى قراءة باقى السبعة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute