للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩- (قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَإِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ) وأوحى:

وقرىء:

١- مبنيا للمفعول، و «القرآن» مرفوع به، وهى قراءة الجمهور.

٢- مبنيا للفاعل، و «القرآن» منصوب به، وهى قراءة عكرمة، وأبى نهيك، وابن السميفع، والجحدري.

٢٢- (ويوم نحشرهم جميعا ثم تقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون) نحشرهم ... نقول.

١- بالنون، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بالياء، وهى قراءة حميد، ويعقوب.

٢٣- (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا وَاللَّهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ) تكن:

١- بالتاء، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بالياء، وهى قراءة الحمزة، والكسائي.

٣- وما كان، وهى قراءة أبى، وابن مسعود، والأعمش.

٤- ثم ما كان، وهى قراءة طلحة، وابن مصرف.

فتنتهم:

قرىء:

١- بالرفع، وهى قراءة الابنين، وحفص.

٢- بالرفع، مع قراءة «لم يكن» ، بالياء، وهى قراءة فرقة.

٣- بالنصب، مع قراءة «لم يكن» بالياء.

ربنا:

قرىء:

<<  <  ج: ص:  >  >>