للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- ٦١- سورة الصف

٤- إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ يقاتلون:

وقرئ:

بفتح التاء، على البناء للمفعول، وهى قراءة زيد بن على.

٦- وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْراةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جاءَهُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ سحر:

١- وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- ساحر، وهى قراءة عبد الله، وطلحة، والأعمش، وابن وثاب.

٧- وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يدعى:

١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- مضارع «ادعى» مبنيا للفاعل، وهى قراءة طلحة.

٨- يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ متم نوره:

قرئ:

١- بالتنوين والنصب، وهى قراءة العربيين، ونافع، وأبى بكر، والحسن، وطلحة، والأعرج، وابن محيصن ٢- بالإضافة، وهى قراءة باقى السبعة، والأعمش.

<<  <  ج: ص:  >  >>