للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[سورة المعارج (٧٠) : الآيات ٢١ الى ٣٠]

وَإِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً (٢١) إِلاَّ الْمُصَلِّينَ (٢٢) الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ (٢٣) وَالَّذِينَ فِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (٢٤) لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ (٢٥)

وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (٢٦) وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ (٢٧) إِنَّ عَذابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ (٢٨) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ (٢٩) إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (٣٠)

٢١- وَإِذا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً:

الْخَيْرُ اليسر.

مَنُوعاً شديد المنع.

٢٢- إِلَّا الْمُصَلِّينَ:

أي المقيمين للصلاة.

٢٣- الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ:

دائِمُونَ لا يتركونها فى وقت من الأوقات.

٢٤- وَالَّذِينَ فِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ:

حَقٌّ مَعْلُومٌ معين مشروع.

٢٥- لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ:

لِلسَّائِلِ لمن يسألهم المعونة.

وَالْمَحْرُومِ لمن يتعفف عن سؤالهم.

٢٦- وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ:

بِيَوْمِ الدِّينِ بيوم الجزاء فيتزودون له.

٢٧- وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ:

مُشْفِقُونَ خائفون فيتقونه لا يقعون فى أسبابه.

٢٨- إِنَّ عَذابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ:

غَيْرُ مَأْمُونٍ لأحد أن يقع فيه.

٢٩- وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ:

لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ فلا تغلبهم شهواتها.

٣٠- إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ:

أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ يعنى إماءهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>