١- بنصب الباء، على النداء، وهى قراءة الأخوين.
٢- بالخفض، وهى قراءة باقى السبعة.
٣- والله ربنا، برفعهما، وهى قراءة عكرمة، وسلام بن مسكين.
٢٥- (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِها حَتَّى إِذا جاؤُكَ يُجادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) وقرأ:
وقرىء:
بكسر الواو، وهى قراءة طلحة بن منصرف، كأن آذانهم وقرت بالصمم، كما توفر الدابة من الحمل.
٢٧- (وَلَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقالُوا يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) وقفوا:
قرىء:
١- مبينا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
٢- مبينا للفاعل، وهى قراءة ابن السميفع، وزيد بن على.
ولا نكذب ... ونكون:
وقرئا:
١- بالنصب فيهما، وهى قراءة ابن عامر، وحمزة، وحفص.
٢- برفع الأول ونصب الثاني، وهى قراءة ابن عامر.
٣- بنصب الأول ورفع الثاني، فالنصب عطف على مصدر متوهم، والرفع عطف على «نرد» ، أو على الاستئناف.
٢٨- (بَلْ بَدا لَهُمْ ما كانُوا يُخْفُونَ مِنْ قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) ردوا:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute