١١٥- (قالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُها عَلَيْكُمْ فَمَنْ يَكْفُرْ بَعْدُ مِنْكُمْ فَإِنِّي أُعَذِّبُهُ عَذاباً لا أُعَذِّبُهُ أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) منزلها:
قرىء:
١- بالتشديد، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وعاصم.
٢- مخففا، وهى قراءة باقى السبعة.
٣- سأنزلها، وهى قراءة الأعمش، وطلحة بن مصرف.
١١٨- (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) العزيز الحكيم:
وقرىء:
الغفور الرحيم، وهى قراءة جماعة.
١١٩- (قالَ اللَّهُ هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) يوم:
١- بالرفع، خبر لمبتدأ مقدر، تقديره: هذا، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالفتح، وخرجه الكوفيون على أنه مبنى خبر ل «هذا» ، وبنى لإضافته إلى الجملة الفعلية، وهى قراءة نافع.
٣- يوما، بالتنوين، وهى قراءة الأعمش.
٤- يوم، بالرفع والتنوين، وهى قراءة الحسن بن عياش الشامي.
صدقهم:
١- بالرفع، فاعل، «ينفع» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالنصب، على أنه مفعول له أي: لصدقهم، أو على إسقاط حرف الجر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute