٢٥٥- (اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَلا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ) القيوم:
قرىء:
١- القيوم، على وزن «فيعول» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- القيام، وهى قراءة ابن مسعود، وابن عمر، وعلقمة، والنخعي، والأعمش.
٣- القيم، وقرأ بها علقمة أيضا.
وسع:
قرىء شاذا:
١- بسكون السين.
٢- بسكونها وضم العين، مبتدأ، وخبره: (السموات والأرض) .
يؤوده:
وقرىء شاذا: بحذف الهمزة.
٢٥٦- (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى لَا انْفِصامَ لَها وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) قد تبين:
١- بإدغام دال «قد» فى تاء «تبين» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالإظهار، وهى قراءة شاذة.
الرشد:
١- الرشد، على وزن «القفل» ، والرشد، على وزن «العنق» وهما قراءة الجمهور.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute