للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢- بكسر اللام، على أن اللام للتعليل، و «ما» موصولة، وهى قراءة حمزة.

٣- بتشديد الميم، وهى قراءة سعيد بن جبير، والحسن أي: لما أتاكم الكتاب والحكمة أخذ الميثاق.

أتيتكم:

قرىء:

١- على الإفراد، وهى قراءة الجمهور.

٢- آتيناكم، على التعظيم، وهى قراءة نافع.

٨٣- (أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ) يبغون:

قرىء:

١- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة أبى عمرو، وحفص، وعياش، ويعقوب، وسهل.

٢- بالتاء، على الخطاب، على الالتفات، وهى قراءة الباقين.

يرجعون:

قرىء:

١- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة حفص، وعياش، ويعقوب، وسهل.

٢- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة الباقين.

٩٠- (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ) تقبل:

وقرىء:

نقبل، بالنون، ونصب «توبتهم» ، وهى قراءة عكرمة.

٩١- (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَباً وَلَوِ افْتَدى بِهِ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ) يقبل:

قرىء:

<<  <  ج: ص:  >  >>