للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فليتقوا:

قرىء:

١- بكسر لام الأمر، وهى قراءة الزهري، والحسن، وأبى حيوة، وعيسى بن عمر.

٢- بالإسكان، وهى قراءة الجمهور.

وليقولوا:

قرىء:

١- بكسر لام الأمر، وهى قراءة الزهري، والحسن، وأبى حيوة، وعيسى بن عمر.

٢- بالإسكان، وهى قراءة الجمهور.

١٠- (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً) وسيصلون:

قرىء:

١- بفتح الياء، مبنيا للفاعل، من الثلاثي، وهى قراءة الجمهور.

٢- بضم الياء وفتح اللام، مبنيا للمفعول، من الثلاثي، وهى قراءة ابن عامر، وأبى بكر.

٣- بضم الياء وفتح الصاد واللام مشددة، مبنيا للمفعول، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

١١- (يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَإِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً) يوصيكم:

وقرىء:

بالتشديد، من وصى، وهى قراءة الحسن، وابن أبى عبلة.

<<  <  ج: ص:  >  >>