للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- حصرات، وحكيت عن الحسن.

٤- حاصرات، وهى قراءة.

٥- حصرة، بالرفع، على أنه خبر مقدم أي: صدورهم حصرة.

فلقاتلوكم:

١- فلقاتلوكم، بألف المفاعلة، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- فلقتلوكم، على وزن ضربوكم، وهى قراءة مجاهد.

٣- فلقتلوكم، بالتشديد، وهى قراءة الحسن، والجحدري.

٩١- (سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّما رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيها فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولئِكُمْ جَعَلْنا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطاناً مُبِيناً) أركسوا:

وقرىء:

١- ركسوا، بضم الراء من غير ألف، مخففا، وهى قراءة عبد الله.

٢- ركسّوا، بتشديد الكاف، عن ابن جنى عن عبد الله.

٩٢- (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً) خطأ:

وقرىء:

١- خطاء، على وزن سماء ممدودا، وهى قراءة الحسن، والأعمش.

٢- خطاء، على وزن عصا، مقصورا، وهى قراءة الزهري.

<<  <  ج: ص:  >  >>