سنؤتيهم:
قرىء:
١- بالياء، عودا على (والمؤمنون بالله) ، وهى قراءة حمزة.
٢- بالنون، على الالتفات، وهى قراءة باقى السبعة.
١٦٣- (إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ وَعِيسى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهارُونَ وَسُلَيْمانَ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً) يونس:
١- بكسر النون، وهى لغة لبعض العرب، وهى قراءة نافع.
٢- بفتح النون، وهى لغة لبعض بنى عقيل، وهى قراءة النخعي، وابن وثاب.
٣- بضم النون، وهى لغة الحجاز، وهى قراءة الجمهور.
زبورا:
وقرىء:
بضم الزاى، وهى قراءة حمزة.
١٦٤- (وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسى تَكْلِيماً) ورسلا ... ورسلا:
قرئا:
بالرفع: على الابتداء، وجاز الابتداء بالنكرة هنا لأنه موضع تفصيل، وهى قراءة أبى.
الله قرىء:
بالنصب، على أن «موسى» هو المكلم، وهى قراءة إبراهيم، وابن وثاب.
١٦٦- (لكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفى بِاللَّهِ شَهِيداً) لكن الله:
بالتشديد ونصب لفظ الجلالة، وهى قراءة السلمى، والجراح، والحكمي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute