للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بضم أوله، من «أصغى» ، وهى قراءة النخعي، والجراح بن عبد الله.

ولتصغى.. وليرضوه وليقترفوا:

قرئت:

بسكون اللام فيها، وهى قراءة الحسن.

١١٤- (أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) منزل:

قرىء:

١- بالتشديد، وهى قراءة ابن عباس، وحفص.

٢- بالتخفيف، وهى قراءة الباقين.

١١٥- (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلًا لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) كلمة:

قرئت:

١- بالإفراد، وهى قراءة الكوفيين.

٢- كلمات، بالجمع، وهى قراءة نافع.

١١٧- (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) يضل:

وقرىء:

بضم الياء، والفاعل ضمير «من» ، ومفعوله محذوف، وهى قراءة الحسن، وأحمد بن أبى شريح.

١٢٣- (وَكَذلِكَ جَعَلْنا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَما يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَما يَشْعُرُونَ) أكابر:

وقرىء:

أكبر، وهى قراءة ابن مسلم.

١٢٥- (فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) ضيقا:

وقرىء:

<<  <  ج: ص:  >  >>