٢٧- (يا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ كَما أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما سَوْآتِهِما إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) لا يفتننكم:
وقرىء:
١- بضم الياء، من «أفتن» ، وهى قراءة يحيى، وإبراهيم.
٢- لا يفتننكم، بغير نون، وهى قراءة زيد بن على.
وقبيله:
بالنصب، عطفا على اسم «إن» ، وهى قراءة اليزيدي.
لا ترونهم:
لا ترونه، بإفراد الضمير، وقد يكون عائدا على الشيطان، وهى قراءة شاذة.
٣٠- (فَرِيقاً هَدى وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ) فريقا:
فريقين فريقا، وهى قراءة أبى.
إنهم اتخذوا:
بفتح الهمزة، وهى قراءة العباس بن الفضل، وسهل بن شعيب، وعيسى بن عمر.
٣٢- (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبادِهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ) خالصة:
١- بالرفع، وهى قراءة نافع.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute