٧- (وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَيَقْطَعَ دابِرَ الْكافِرِينَ) يعدكم:
وقرىء:
يعدكم، بسكون الدال لتوالى الحركات، وهى قراءة مسلمة بن محارب إحدى:
أحد، على التذكير، إذ تأنيث «الطائفة» مجاز، وهى قراءة ابن محيصن.
بكلماته:
بكلمته، على التوحيد، وهى قراءة مسلم بن محارب.
٩- (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ) أنى:
١- بالفتح، وهى قراءة الجمهور أي: بأنى.
٢- بالكسر، على إضمار القول، وهى قراءة عيسى بن عمر.
بألف:
١- على التوحيد، وهى قراءة الجمهور.
٢- بآلف، على وزن «أفلس» ، وهى قراءة الجحدري.
مردفين:
قرىء:
١- مردفين، بفتح الدال، وهى قراءة نافع، وجماعة من أهل المدينة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute