٦٧- (ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) أن يكون:
١- على التذكير، على المعنى، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- أن تكون، بالتاء، على تأنيث لفظ الجمع، وهى قراءة أبى عمرو.
أسرى:
١- أسرى، على وزن «فعلى» ، وهى قراءة الجمهور، والسبعة.
٢- أسارى، وهى قراءة يزيد بن القعقاع.
يثخن:
١- بالتخفيف، من «أثخن» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- يثخن، مشددا، وهى قراءة أبى جعفر، ويحيى بن يعمر، ويحيى بن وثاب.
تريدون:
يريدون، بالياء.
الآخرة:
قرئت:
١- بالنصب، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالجر، وهى قراءة سليمان بن جماز المدني، على تقدير مضاف محذوف والتقدير: عرض الآخرة ٧٠- (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) الأسرى:
١- بالتعريف، وهى قراءة الجمهور.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute