للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١- يبشرهم، بفتح الياء وضم الشين خفيفة، وهى قراءة الأعمش، وطلحة بن مصرف، وحميد ابن هلال.

ورضوان:

وقرىء:

١- بضم الراء، وهى قراءة عاصم.

٢- بضم الراء والضاد معا، وهى قراءة الأعمش.

٢٣- (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا آباءَكُمْ وَإِخْوانَكُمْ أَوْلِياءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) إن استحبوا:

قرىء:

١- بفتح همزة «إن» على التعليل، وهى قراءة عيسى بن عمر.

٢- بكسرها، على الشرط، وهى قراءة الباقين.

٢٤- (قُلْ إِنْ كانَ آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ وَإِخْوانُكُمْ وَأَزْواجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسادَها وَمَساكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ) وعشيرتكم:

١- بغير ألف، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- وعشيراتكم، بألف على الجمع، وهى قراءة أبى رجاء، وأبى عبد الرحمن، وأبى بكر عن عاصم ٢٥- (لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ) رحبت:

وقرىء:

رحبت، بسكون الحاء، وهى لغة تميم، وهى قراءة زيد بن على.

<<  <  ج: ص:  >  >>