١- ولأوفضوا أي: أسرعوا، وهى قراءة مجاهد، ومحمد بن زيد.
٢- ولا رفضوا، بالراء، من: رفض، إذا أسرع، وهى قراءة ابن الزبير.
٤٩- (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكافِرِينَ) لا تفتنى:
وقرىء:
١- لا تفتنى بضم أوله، من «أفتن» ، وهى قراءة عيسى بن عمر، وهى لغة تميم.
٥١- (قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) لن يصيبنا:
وقرىء:
١- هل يصيبنا، وهى قراءة ابن مسعود، وابن مصرف.
٢- هل يصيبنا، بالتشديد، وهى قراءة ابن مصرف أيضا، وأعين، قاضى الري.
٥٢- (قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ) إلا إحدى:
وقرىء:
إلا حدى، بإسقاط الهمزة، وهى قراءة ابن محيصن.
٥٣- (قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْماً فاسِقِينَ) كرها:
وقرىء:
كرها، بضم الكاف، وهى قراءة الأعمش، وابن وثاب.
٥٤- (وَما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسالى وَلا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كارِهُونَ) تقبل:
قرىء:
١- يقيل، بالياء، وهى قراءة الأخوين، وزيد بن على.
٢- تقبل، بالتاء، وهى قراءة باقى السبعة.