للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- ولا أنذرتكم، بالنون والذال، من الإنذار، وهى قراءة شهر بن حوشب، والأعمش.

لبثت:

قرىء:

١- بإدغام التاء، وهى قراءة أبى عمرو.

٢- بإظهارها، وهى قراءة باقى السبعة.

عمرا:

وقرىء:

بإسكان الميم، وهى قراءة الأعمش.

١٨- (وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هؤُلاءِ شُفَعاؤُنا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِما لا يَعْلَمُ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ) أتنبئون:

وقرىء:

أتنبئون، بالتخفيف، من «أنبأ» .

يشركون:

١- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة العربيين، والحرميين، وعاصم.

وقرىء:

٢- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة حمزة، والكسائي.

٢١- (وَإِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آياتِنا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ) رسلنا:

وقرىء:

بالتخفيف، وهى قراءة الحسن، وابن أبى إسحاق، وأبى عمرو.

تمكرون:

١- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة السبعة.

وقرىء:

٢- بالياء، على الغيبة، جريا على ما سبق، وهى قراءة الحسن، وقتادة، ومجاهد، والأعرج.

<<  <  ج: ص:  >  >>