للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١- بالنصب، وهى قراءة الجمهور.

٢- بالرفع، وهى قراءة عيسى بن عمر.

٤٦- (وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلى ما يَفْعَلُونَ) ثم:

وقرىء:

بفتح الثاء أي: هنا لك، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

٥١- (أَثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ) أثم:

وقرىء:

بفتح الثاء، وهى قراءة طلحة بن مصرف.

الآن:

١- على الاستفهام بالمد، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بهمزة الاستفهام بغير مد، وهى قراءة طلحة، والأعرج.

٥٣- (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ) لحق:

وقرىء:

الحق، وهى قراءة الأعمش.

٥٦- (هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) ترجعون:

١- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- يرجعون، بالياء، على الغيبة، وهى قراءة عيسى بن عمر، والحسن بخلاف عنه.

٥٨- (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) فليفرحوا:

١- بالياء، على أمر الغائب، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>