٨١- (فَلَمَّا أَلْقَوْا قالَ مُوسى ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ) السحر:
قرىء:
١- آلسحر، بهمزة ممدودة، وهى قراءة أبى عمرو، ومجاهد، وابن القعقاع.
٢- السحر، بهمزة الوصل، وهى قراءة باقى السبعة، والجمهور.
٨٣- (فَما آمَنَ لِمُوسى إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِمْ أَنْ يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعالٍ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ) يفتنهم:
وقرىء:
بضم الياء، من «أفتن» ، وهى قراءة الحسن، ونبيح.
٨٨- (وَقالَ مُوسى رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوالًا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ) ليضلوا:
١- بضم الياء، وهى قراءة الكوفيين، وقتادة، والأعمش، وعيسى، والحسن، والأعرج، بخلاف عنهما.
٢- بفتحها، وهى قراءة الحرميين، والعربيين، ومجاهد، وأبى رجاء، وشيبة، وأبى جعفر، وأهل مكة.
٣- بكسرها، على الموالاة بين الكسرات، وهى قراءة الشعبي.
اطمس:
بضم الميم، وهى لغة مشهورة، وبها قرأ الشعبي.
٨٩- (قالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُما فَاسْتَقِيما وَلا تَتَّبِعانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) قد أجيبت دعوتكما:
قرئت:
١- قد أجيبت دعواتكما، على الجمع، وهى قراءة السلمى، والضحاك.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute