نزل، بفتح النون والزاى وتشديدهما، وهى قراءة زيد بن على ١٥- (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ) نوف:
١- بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة طلحة بن ميمون.
٣- يوف، مضارع «أوفى» ، وهى قراءة زيد بن على.
٤- نوفى، بالتخفيف وإثبات الياء، وهى قراءة الحسن.
١٦- (أُولئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) وباطل:
وقرىء:
١- وبطل، على أنه فعل ماض، وهى قراءة زيد بن على.
٢- وباطلا، بالنصب، على أنه خبر «كان» مقدم، وهى قراءة أبى، وابن مسعود.