للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بشرا:

قرىء:

١- بشر، بالرفع، وهى لغة تميم، والنصب لغة الحجاز، وهى قراءة ابن مسعود.

٢- بشرى أي: بمشرى، أي: ما يباع ويشترى، وهى قراءة الحسن، وأبى الحويرث.

٣٢- (قالَتْ فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ) وليكونا:

وقرىء:

وليكونن، بالنون المشددة، وهى قراءة فرقة.

٣٣- (قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجاهِلِينَ) السجن:

وقرىء:

السجن، بفتح السين، وهو مصدر سجن، وهى قراءة عثمان، ومولاه طارق، وزيد بن على، والزهري، وابن أبى إسحاق، وابن هرمز، ويعقوب.

أصب:

قرىء:

١- أصب، من: صببت صبابة، وهى قراءة فرقة.

٢- أصب، من: صبا يضبو صبوا، وهى قراءة الجمهور.

٣٥- (ثُمَّ بَدا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ) ليسجننه:

وقرىء:

لتجسننه، بالتاء، على خطاب العزيز، وهى قراءة الحسن حتى:

قرىء:

عتى، بإبدال الحاء عينا، وهى لغة هذيل، وبها قرأ ابن مسعود.

<<  <  ج: ص:  >  >>