١- بفتح الهمزة، وهى قراءة حفص.
٢- بإسكانها، وهى قراءة الجمهور.
٤٩- (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ) يعصرون:
١- يعصرون، بالياء، على الغيبة، وهى قراءة الجمهور وقرىء:
٢- تعصرون، بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة الأخوين.
٣- تعصرون، بضم الياء وفتح الصاد، مبنيا للمفعول، وهى قراءة جعفر بن محمد، والأعرج، وعيسى.
٤- تعصرون، بالتاء مضمومة على الخطاب، مبنيا للمفعول، ورويت عن عيسى أيضا.
٥- يعصرون، بالياء مضمومة وكسر الصاد مشددة، حكيت عن النقاش.
٦- تعصرون، بكسر التاء والعين والصاد وشدهما، وهى قراءة زيد بن على.
٥٠- (وَقالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ ارْجِعْ إِلى رَبِّكَ فَسْئَلْهُ ما بالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ) النسوة:
وقرىء:
بضم النون، وهى قراءة أبى حيوة، وأبى بكر عن عاصم.
اللاتي:
اللائي، وهى قراءة فرقة، كلاهما جمع «التي» .
٥١- (قالَ ما خَطْبُكُنَّ إِذْ راوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ) حصحص:
حصحص، على البناء للمفعول.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute