١- بهمزة المتكلم، مضارع «أدخل» ، وهى قراءة الحسن، وعمرو بن عبيد.
٢- ماضيا مبنيا للمجهول، وهى قراءة الجمهور ٣٠- (وَجَعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ) ليضلوا:
قرىء:
١- بفتح الياء، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
٢- بضمها، وهى قراءة باقى السبعة.
٣٤- (وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوها إِنَّ الْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) من كل:
وقرىء:
بالتنوين أي: من كل ما سألتموه، و «ما» موصولة، مفعول ثان، وهى قراءة ابن عباس، والضحاك، والحسن، ومحمد بن على، وجعفر بن محمد، وعمرو بن فائد، وقتادة، وسلام، ويعقوب، ونافع فى رواية.